تمثلت الجلسة التوعوية التي أُقيمت في منطقة العياضية بمشاركة مجتمعية واسعة النطاق،

فرصةً لتسليط الضوء على قضايا الجندر والمساواة. تمحورت المناقشات حول مفهوم الذكورة

السامة وتأثيرها السلبي على الأفراد والمجتمع. تم استعراض التحديات التي

يواجهها الرجال والنساء على حد سواء نتيجة للتصورات النمطية حول الجنسين.

تم تقديم نماذج إيجابية للتغيير من خلال تعزيز العلاقات الصحية والمتوازنة بين الجنسين وتشجيع

تبني الثقافة الاحترامية والتعاونية. تم تسليط الضوء على دور التعليم والتوعية في تحقيق

تحول إيجابي نحو المساواة والتخلص من العنف المبني على النوع الاجتماعي.